JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Accueil

خطوات كتابة المجلة الوحدة الرابعة /الاقتصاد الكلي/جامعة الشعب

خط المقالة

رسالة:

"استمروا في تحقيق أحلامكم، فأنتم بالفعل على الطريق الصحيح نحو تحقيق النجاح. قد تواجهون تحديات، لكن دعونا نتذكر دائمًا أن كل جهد تبذلونه اليوم سيسهم في بناء مستقبل مشرق وناجح. ثقوا في قدراتكم، واعلموا أن كل جهد تبذلونه يقربكم خطوة أخرى نحو تحقيق أحلامكم. أنتم لا تحلمون بالنجاح بل تعملون نحو تحقيقه، وهذا هو مفتاح النجاح الحقيقي. فلا تيأسوا، واستمروا في السعي نحو أهدافكم بثقة وإصرار. أنتم تستحقون النجاح والتفوق، وسوف تحققونهما بإذن الله."

التكليف 

قم بتناول معنى الاستثمار في سياق النظرية الاقتصادية، وعلاقته بالتنمية موضحاً العوامل التي تقود إلى زيادة الاستثمار. ناقش هل الاستثمار أكثر أهمية أم الاستهلاك؟ ولماذا يتوجب القيام بمثل هذه المفاضلة بين الاستهلاك والاستثمار؟ ناقش ما هي العلاقة المحتملة بين الاستثمار والميل الحدي للاستهلاك والميل الحدي للادخار، وكذلك علاقة الاستثمار بكل من الميل المتوسط للاستهلاك والميل المتوسط للادخار؟ (بمعنى هل يتجه الاستثمار للتغير زيادةً أو نقصاناً بنفس اتجاه الميل الحدي أو المتوسط للاستهلاك أو الادخار كليهما أو أحدها). وهل هذه العلاقة مستقرة أم أنها تحمل تناقضاً ما يمكن يقود إلى عكس اتجاهها.
احرص على تقديم نص أصيل (بكلماتك الخاصة) مترابط منطقياً وبلغة عربية سليمة. لا تنس الإشارة إلى المراجع المستخدمة بطريقة مناسبة داخل النص وفي قائمة المراجع

 

 

مثال توضيحي لهيكل مجلة:

 

المقدمة

"يُعد الاستثمار أحد الركائز الأساسية في تحقيق النمو الاقتصادي والاستدامة. في هذا المقال، سنستعرض مفهوم الاستثمار وأهميته في التنمية الاقتصادية، والعوامل المؤثرة في زيادته. سنناقش أيضًا العلاقة بين الاستثمار والميل الحدي للاستهلاك والادخار، وعلاقة الاستثمار بالميل المتوسط للاستهلاك والادخار. يهدف هذا المقال إلى تقديم فهم شامل للدور الحيوي للاستثمار في الاقتصاد وكيف يمكن تحسينه."

 

الشرح

**أولاً: تعريف الاستثمار**

"في النظرية الاقتصادية، يُشير الاستثمار إلى استخدام الموارد لإنشاء سلع وخدمات يمكن استخدامها في المستقبل. يمكن تحقيق ذلك من خلال توفير السلع الرأسمالية مثل المصانع أو المعدات أو المباني، أو من خلال الاستثمار في الأصول المالية مثل الأسهم أو السندات أو العقارات.

 

**ثانياً: أهمية الاستثمار للتنمية الاقتصادية**

"يعد الاستثمار عاملًا رئيسيًا في التنمية الاقتصادية لأنه يوفر الموارد اللازمة لخلق النمو الاقتصادي واستدامته. من خلال زيادة الإنتاج، يساهم الاستثمار في خلق المزيد من فرص العمل، وزيادة الدخل، ورفع مستوى المعيشة. علاوة على ذلك، عندما تستثمر الشركات في التقنيات الجديدة، يمكنها زيادة إنتاجيتها وكفاءتها، مما يؤدي إلى انخفاض التكاليف على المستهلكين."

 

**ثالثاً: العوامل المؤثرة في زيادة الاستثمار**

"غالبًا ما يتم تحديد الاستثمار من خلال معدل العائد المتوقع من الاستثمار. ينظر المستثمرون إلى إمكانية تحقيق الأرباح ويوازنون ذلك مقابل مخاطر الخسارة. كما أنهم يأخذون في الاعتبار تكلفة رأس المال والحوافز الضريبية والعوامل القانونية أو التنظيمية. بالإضافة إلى ذلك، قد يتأثر المستثمرون بالمناخ الاقتصادي العام وتوافر التمويل. كما يمكن أن يتأثر الاستثمار بسياسات الحكومة. يمكن للحكومات أن تشجع الاستثمار من خلال حوافز مثل الإعفاءات الضريبية أو الإعانات، أو من خلال توفير الوصول إلى التمويل من خلال البنوك الاستثمارية للقطاع العام أو صناديق رأس المال الاستثماري.

 

**رابعاً: العلاقة بين الاستثمار والميل الحدي للاستهلاك والادخار**

"العلاقة بين الاستثمار والميل الحدي للاستهلاك (MPC) والميل الحدي للادخار (MPS) هي علاقة عكسية. مع زيادة الميل الحدي للاستهلاك، ينخفض الاستثمار، والعكس صحيح. هذا لأنه عندما يكون لدى الناس المزيد من الدخل المتاح، فإنهم يميلون إلى إنفاق المزيد بدلاً من ادخارها للاستثمار. وفي الوقت نفسه، تؤدي الزيادة في الميل الحدي للادخار إلى زيادة الاستثمار، حيث يتوفر المزيد من المدخرات للاستثمار.

 

**خامساً: العلاقة بين الاستثمار ومتوسط الميل للاستهلاك والادخار**

"العلاقة بين الاستثمار ومتوسط الميل للاستهلاك (APC) ومتوسط الميل للادخار (APS) أكثر تعقيدًا. بشكل عام، ستؤدي الزيادة في متوسط الميل للاستهلاك إلى انخفاض في الاستثمار، بينما ستؤدي الزيادة في متوسط الميل للادخار إلى زيادة الاستثمار. ومع ذلك، فإن هذه العلاقة ليست مستقرة دائمًا، وهناك أوقات يمكن أن يعكس فيها الاستثمار اتجاهه. على سبيل المثال، يمكن أن تؤدي الزيادة في متوسط الميل للاستهلاك إلى زيادة الاستثمار إذا كانت هناك زيادة مقابلة في متوسط الميل للادخار. يمكن أن يحدث هذا إذا كان الناس يدخرون أكثر نتيجة لزيادة الاستهلاك.

 

الخاتمة

"في الختام، يُظهر الاستثمار أهميته الكبيرة في دعم التنمية الاقتصادية وتعزيز النمو. من خلال فهم العوامل المؤثرة عليه والعلاقة بينه وبين الميل الحدي والوسطي للاستهلاك والادخار، يمكننا تحقيق توازن يساهم في استدامة الاقتصاد. يجب على الأفراد والحكومات على حد سواء أن يعوا أهمية الاستثمار وأن يسعوا إلى خلق بيئة تشجع على الادخار والاستثمار على المدى الطويل. ننصح بزيادة الوعي حول أهمية الاستثمار وتشجيع السياسات التي تدعمه لتحقيق اقتصاد مستدام وقوي. بالنظر إلى المستقبل، من الضروري البحث عن استراتيجيات مبتكرة لتحفيز الاستثمار وتحقيق التوازن بين الاستهلاك والادخار."

المراجع

-          ترجمة عن (روبرت ميرفي) رحاب صلاح الدين (2013)- دروس مبسطة في علم الاقتصاد – (ص 134-144)-الناشر مؤسسة هنداوي - https://cutt.us/tOGDz

-          فايز بن ابراهيم الحبيب (2022)- مبادئ الاقتصاد الكلي – (ص263- 273)- نشر وتوزيع العبيكان - https://cutt.us/oUrKZ

-          صبحي محمد اسماعيل – مهدي معيض سلطان (2019)- اقتصاديات التمويل والاستثمار – ص(34-39)-الناشر جامعة الملك سعود - https://cutt.us/uj83U

ع     انتبه للتكليف بشكل جيد وقم باستخدام أفكار جديدة

إعداد فريق المنارة للتعليم الجامعي


 

NomE-mailMessage