JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Startseite

مناقشة الوحدة الثامنة/علوم البيئة

خط المقالة

الوحدة الثامنة 

هناك العديد من المشاريع الحالية حول العالم لدعم التنمية المستدامة والنمو في المناطق الحضرية. الهدف العام هو إنشاء مدن صالحة للعيش حيث يكون للناس فيها مساحات مفتوحة وطبيعة ومناطق للتجمع والاسترخاء. الفكرة أيضاً هي وجود أنظمة نقل عام متطورة للغاية من شأنها أن تقلل من الحاجة للسيارات ووسائل النقل الأخرى التي تساهم في تلوث الهواء. من خلال برامج التعليم الجيد، يمكن أن يكون هناك نفايات ومخلفات أقل. أخيراً، يمكن أن يؤدي الاستخدام المدروس للمنتجات الصديقة للبيئة والطاقة والمواد المتجددة إلى إحداث فرق كبير في الحد من إنتاج المخلفات واستخدام الطاقة. في الأساس، يمكن بناء المدن وتطويرها بطريقة صحية للبيئة المحلية وكذلك للسكان الذين يعيشون داخل المدينة. مدينة كوريتيبا في البرازيل أصبحت نموذجاً للنمو المستدام للمدينة والتخطيط الحضري الجيد. في الروابط التالية، يمكنك معرفة المزيد حول الطرق المختلفة التي تدعم بها كوريتيبا وعمدتها النمو الحضري المستدام والصديق للبيئة.

 


اقرأ وتعرف على هذه المدينة ومدن أخرى تسعى للاستدامة من خلال الروابط التالية، ثم أجب عن الأسئلة أدناه:

 

كيف أصبحت كوريتيبا المدينة الخضراء رقم 1 عالمياً؟

 

كيف تبدو الحياة في أكثر مدن العالم اهتماماً بالبيئة

 

تحويل المدن من أجل الاستدامة.. حقائق وأرقام

 

"مدن إيجابية" يمكنها تعزيز حالة كوكب الأرض وتحسين حياة البشر

 

1.       ما هو أهم تغيير أو مشروع في مدينة كوريتيبا تشعر أنه أثر على جعلها أكثر قابلية للعيش وأكثر نظافة واستدامة؟

 

2.       برأيك، ماذا يمكن أن تكون الخطوات المستقبلية في كوريتيبا؟ على سبيل المثال، ما هو "المشروع التالي" الجيد لمواصلة تقدم المدينة في التنمية المستدامة والتخطيط الحضري الجيد؟

 

3.       هل تشعر أن أياً من التخطيط والمشاريع والسياسات والبرامج التعليمية و/أو التغييرات التي أجريت في كوريتيبا ستعمل بشكل جيد في مدينتك؟ أيهم ولماذا؟ اشرح.

 






المناقشة 8:

 

 

 المقدمة:

ابدأ بتعريف المشاريع البيئية وأهميتها. يمكنك استخدام الفقرة التالية كمثال:

 

 "تعد المشاريع البيئية مصدراً رئيسياً للأثر البيئي الإيجابي، حيث تمكن أفراد المجتمع من تقديم منتجات وخدمات صديقة للبيئة. وبما أن المشاريع الخضراء والمستدامة والصديقة للبيئة ستصبح قريباً مطلباً في السوق، والمنتج الأول في العالم، وأولوية قصوى، فإن ذلك يتطلب منا إيجاد طرق وأساليب للجمع بين الأعمال الريادية والمشاريع الصديقة للبيئة في نفس الوقت."

 

 الشرح:

قم بتوضيح النقاط الرئيسية التي أثارت اهتمامك، مثل تجربة مدينة كوريتيبا في التنمية المستدامة والخطوات المستقبلية التي يمكن أن تتبعها. يمكنك استخدام الفقرات التالية كمثال:

 

 تجربة مدينة كوريتيبا:

1. مشروع "الحافلات السريعة" (BRT):

    "هذا المشروع يتعلق بتحسين النقل العام في المدينة وتم تصميمه بطريقة تعزز فيها البيئة وتوفر الوقت والراحة للمسافرين، فهو يعزز التوجه نحو وسائل النقل العام المستدامة مثل حافلات BRT."

 

2. إنشاء شبكة من المساحات الخضراء:

   > "إنشاء شبكة من المساحات الخضراء والحدائق والمتنزهات في المدينة، التي تساهم في تخفيف آثار التغير المناخي وتزويد السكان بفرص للترفيه والترويح."

 

الخطوات المستقبلية لمدينة كوريتيبا:

1.تطوير شبكة النقل العام:

    "تستمر المدينة في تطوير شبكة النقل العام وتحسين وسائل النقل المستدامة مثل الحافلات والترام والدراجات الهوائية."

 

2. تعزيز الممارسات البيئية المستدامة:

    "تعمل المدينة على تعزيز الممارسات البيئية المستدامة، مثل زراعة المزارع العمودية والأسقف الخضراء والطاقة المتجددة."

 

3. لاستثمار في التعليم وتكنولوجيا المعلومات:

   "الاستثمار في التعليم وتكنولوجيا المعلومات لتعزيز الابتكار وتحسين جودة الحياة."

 

التغييرات التي يمكن أن تعمل بشكل جيد في مدينتي:

1. تعزيز التنمية المستدامة والاهتمام بالبيئة:

   "مثل تطبيق نظام فعال لإدارة النفايات وتشجيع استخدام الطاقة المتجددة."

 

2. تحسين نظام النقل العام:

   "مثل توفير وسائل نقل عامة فعالة ومستدامة لتحسين الحركة وتقليل الازدحام المروري.

 

3. تعزيز التعليم والتدريب المهني:

   "مثل تطوير برامج تعليمية تهدف إلى تطوير المهارات والكفاءات اللازمة لسوق العمل."

 

4. تشجيع الابتكار وريادة الأعمال:

   "مثل توفير بيئة داعمة للشركات الناشئة وتشجيع الابتكار والاستثمار في الأفكار الجديدة."

الخاتمة:

اختم بتلخيص أهمية المشاريع البيئية والتنمية المستدامة وفوائدها على البيئة والمجتمع. يمكنك استخدام الفقرة التالية كمثال:

 

 "إن تغير المناخ، وتغيرات هطول الأمطار، والاختلافات في درجات الحرارة، تشكل بشكل عام تهديدًا للأنظمة الاقتصادية والمالية والطبيعية. ولذلك فإن الدول حتماً تواجه تحديات مختلفة، لا سيما التحديات الاقتصادية وارتفاع معدلات الفقر والبطالة، والتواصل والتنسيق مع المؤسسات الرسمية والخاصة لتطوير وتنفيذ مبادرات استثمارية تمكن التحولات الخضراء والحلول المبتكرة ضمن أطر زمنية محددة."


NameE-MailNachricht